معظم رياض الأطفال في مجتمعنا تستخدم مربيات غير مؤهلات،و يظهر ذلك من كونهن لا يحملن الشهادات التي تخولهن العمل كمربيات،كما أنهن لا يتمتعن بالصفات الشخصية في حدها الأدنى لهذا العمل، وإنما قبلن العمل لكونهن يحتجنه وليس حبا به، لتأمين المال الضروري للحياة.
كما أنهن يقبلن الأجر القليل الذي ينعكس سلبا على طرق اختيار المربية،وهذا بدوره يؤثر بالغ الأثر على الأطفال وطرق تربيتهم وتعليمهم في الرياض في هذه المرحلة الهامة والحساسة من حياتهم.
أكدت دراسات عديدة على ضرورة وأهمية تأهيل معلمات الرياض وتدريبهن.كما أكدت على العلاقة بين إعداد وتدريب معلمة الروضة ونجاحها في عملها،كما أكدت وعلى ضرورة وجود كفاءات وميزات شخصية تجعل المعلمة قدوة للأطفال، فهي تأتي في المرتبة الثانية بعد الأبوين وأفراد الأسرة.
تساعد المعلمة في الوصول إلى مرتبة عالية في الإتقان والدقة في تربية الأطفال،
معظم رياض الأطفال في مجتمعنا تستخدم مربيات غير مؤهلات،و يظهر ذلك من كونهن لا يحملن الشهادات التي تخولهن العمل كمربيات،كما أنهن لا يتمتعن بالصفات الشخصية في حدها الأدنى لهذا العمل، وإنما قبلن العمل لكونهن يحتجنه وليس حبا به، لتأمين المال الضروري للحياة.
كما أنهن يقبلن الأجر القليل الذي ينعكس سلبا على طرق اختيار المربية،وهذا بدوره يؤثر بالغ الأثر على الأطفال وطرق تربيتهم وتعليمهم في الرياض في هذه المرحلة الهامة والحساسة من حياتهم.
أكدت دراسات عديدة على ضرورة وأهمية تأهيل معلمات الرياض وتدريبهن.كما أكدت على العلاقة بين إعداد وتدريب معلمة الروضة ونجاحها في عملها،كما أكدت وعلى ضرورة وجود كفاءات وميزات شخصية تجعل المعلمة قدوة للأطفال، فهي تأتي في المرتبة الثانية بعد الأبوين وأفراد الأسرة.
تساعد المعلمة في الوصول إلى مرتبة عالية في الإتقان والدقة في تربية الأطفال،