logo

ادارة الاداء

إدارة الأداء تشمل الأنشطة التي تكفل تحقيق الأهداف بإطراد بطريقة فعالة وكفؤة. وتركز إدارة الأداء على أداء المنظمة أو إدارة من إداراتها، أو موظف، أو حتى عمليات بناء منتج أو خدمة، فضلا عن العديد من المجالات أخرى. بالإضافة الى ذلك، تعتبر إدارة الأداء عملية تقوم بها المؤسسات بمواءمة مواردها وأنظمتها وموظفيها مع الأهداف والأولويات الاستراتيجية

في حين تستخدم إدارة الأداء بشكل واسع  في أماكن العمل، لكن من الممكن أن تطبق أينما يتفاعل الناس كالمدارس والكنائس والتجمعات الاجتماعية والفرق الرياضية وأوساط الرعاية الصحية [1] والوكالات الحكومية والفعاليات الاجتماعية وحتى السياسية  —وفي أي مكان في العالم يتفاعل الناس مع بيئاتهم لتحقيق أهداف مرجوة. وقد عرفها كل من أرمسترونغ وبارون (1998) بأنها "نهج استراتيجي متكامل لزيادة فعالية الشركات عن طريق تحسين أداء الأشخاص الذين يعملون فيها وتطوير قدرات الفرق والأفراد العاملين". وعادة ما يستحدم المدراء  يستخدم نظام إدارة الأداء من أجل التوفيق بين أهداف الشركة وأهداف موظفيها، وبالتالي ضمان الإنتاجية.

قد يكون من الممكن حصول التوفيق بين الأهداف الشخصية للموظفين مع الأهداف التنظيمية وزيادة الإنتاجية والربحية للمنظمة باستخدام هذه العملية.[2] ويمكن تطبيق ذلك من قبل المنظمة ككل أو إدارة واحدة أو قسم داخل المنظمة، وكذلك على مستوى الفرد.  وقد أطلق على عمليه الأداء بأنها عملية أداء ذاتي الدفع ولإنجاز ذلك يجب أولا عمل تحليل التزام يتم فيه عمل بيان مهمة كل وظيفة. وبيان مهمة الوظيفة هو تعريف بالعمل من حيث الغرض والعملاء والمنتج والنطاق. إن الهدف من هذا التحليل هو تحديد الأهداف الرئيسية المستمر ومعايير الأداء لكل وظيفة.

بعد عمل تحليل الالتزام، يتم عمل التحليل الوظيفي لكل الوظائف من حيث الهيكل التنظيمي والوصف الوظيفي. وإذا كان الوصف الوظيفي غير متوفر، فيثم عمل تحليل نظامي ينتج عنه وصف وظيفي. الهدف من هذا التحليل هو تحديد الأهداف المستمرة الحرجة ومعايير الأداء لكل وظيفة.

تفاصيل البرنامج التدريبي

إدارة الأداء تشمل الأنشطة التي تكفل تحقيق الأهداف بإطراد بطريقة فعالة وكفؤة. وتركز إدارة الأداء على أداء المنظمة أو إدارة من إداراتها، أو موظف، أو حتى عمليات بناء منتج أو خدمة، فضلا عن العديد من المجالات أخرى. بالإضافة الى ذلك، تعتبر إدارة الأداء عملية تقوم بها المؤسسات بمواءمة مواردها وأنظمتها وموظفيها مع الأهداف والأولويات الاستراتيجية

في حين تستخدم إدارة الأداء بشكل واسع  في أماكن العمل، لكن من الممكن أن تطبق أينما يتفاعل الناس كالمدارس والكنائس والتجمعات الاجتماعية والفرق الرياضية وأوساط الرعاية الصحية [1] والوكالات الحكومية والفعاليات الاجتماعية وحتى السياسية  —وفي أي مكان في العالم يتفاعل الناس مع بيئاتهم لتحقيق أهداف مرجوة. وقد عرفها كل من أرمسترونغ وبارون (1998) بأنها "نهج استراتيجي متكامل لزيادة فعالية الشركات عن طريق تحسين أداء الأشخاص الذين يعملون فيها وتطوير قدرات الفرق والأفراد العاملين". وعادة ما يستحدم المدراء  يستخدم نظام إدارة الأداء من أجل التوفيق بين أهداف الشركة وأهداف موظفيها، وبالتالي ضمان الإنتاجية.

قد يكون من الممكن حصول التوفيق بين الأهداف الشخصية للموظفين مع الأهداف التنظيمية وزيادة الإنتاجية والربحية للمنظمة باستخدام هذه العملية.[2] ويمكن تطبيق ذلك من قبل المنظمة ككل أو إدارة واحدة أو قسم داخل المنظمة، وكذلك على مستوى الفرد.  وقد أطلق على عمليه الأداء بأنها عملية أداء ذاتي الدفع ولإنجاز ذلك يجب أولا عمل تحليل التزام يتم فيه عمل بيان مهمة كل وظيفة. وبيان مهمة الوظيفة هو تعريف بالعمل من حيث الغرض والعملاء والمنتج والنطاق. إن الهدف من هذا التحليل هو تحديد الأهداف الرئيسية المستمر ومعايير الأداء لكل وظيفة.

بعد عمل تحليل الالتزام، يتم عمل التحليل الوظيفي لكل الوظائف من حيث الهيكل التنظيمي والوصف الوظيفي. وإذا كان الوصف الوظيفي غير متوفر، فيثم عمل تحليل نظامي ينتج عنه وصف وظيفي. الهدف من هذا التحليل هو تحديد الأهداف المستمرة الحرجة ومعايير الأداء لكل وظيفة.

1000 $

18 ساعة
2018-06-21 : 2018-09-20
تسجيل الآن

شركاء النجاح