التفكير الإبداعي: هو النظر إلى المألوف بطريقة غير مألوفة.
وأفضل تعريف اطلعت عليه عن التفكير الإبداعي هو تعريف الدكتور على الحمادي، والذي أورده ضمن كتابه الأول من سلسلة الإبداع حيث عرف التفكير الإبداعي بأنه: "مزيج من الخيال العلمي المرن، لتطوير فكرة قديمة، أو لإيجاد فكرة جديدة، مهما كانت الفكرة صغيرة، ينتج عنها إنتاج متميز غير مألوف، يمكن تطبيقه واستعماله"
أهمية التفكير الإبداعي
• الإبداع يقود إلى التجديد، والتجديد يقود إلى التميز والتقدم على الغير.
• الناس والمؤسسات وحتى الدول يمكن أن نصنفهم ضمن قسمين؛ قسم متقدم وسائر في ركب التطور، وهؤلاء المبدعون، وقسم وقف وقنع ورضي بما عنده، وهؤلاء الأتباع المقلدون، ففي أي فئة تريد أن تكون؟ وفي أي فئة تريد أن تكون مؤسستك؟ بالطبع في فئة المبدعين.
• حاجة المؤسسة الدائمة إلى التطوير وتحسين الأداء ورفع الكفاءة ليكون لديها القدرة على المنافسة, ولا شك أن الأفكار والحلول الإبداعية تساهم في ذلك بأكبر نصيب.
• تجدد المشكلات الإدارية باستمرار وتنوعها يجعل الحاجة ماسة إلى التفكير الإبداعي لطرح أفكار جديدة لحل تلك المشاكل بطريقة مبتكرة فعالة.
التفكير الإبداعي: هو النظر إلى المألوف بطريقة غير مألوفة.
وأفضل تعريف اطلعت عليه عن التفكير الإبداعي هو تعريف الدكتور على الحمادي، والذي أورده ضمن كتابه الأول من سلسلة الإبداع حيث عرف التفكير الإبداعي بأنه: "مزيج من الخيال العلمي المرن، لتطوير فكرة قديمة، أو لإيجاد فكرة جديدة، مهما كانت الفكرة صغيرة، ينتج عنها إنتاج متميز غير مألوف، يمكن تطبيقه واستعماله"
أهمية التفكير الإبداعي
• الإبداع يقود إلى التجديد، والتجديد يقود إلى التميز والتقدم على الغير.
• الناس والمؤسسات وحتى الدول يمكن أن نصنفهم ضمن قسمين؛ قسم متقدم وسائر في ركب التطور، وهؤلاء المبدعون، وقسم وقف وقنع ورضي بما عنده، وهؤلاء الأتباع المقلدون، ففي أي فئة تريد أن تكون؟ وفي أي فئة تريد أن تكون مؤسستك؟ بالطبع في فئة المبدعين.
• حاجة المؤسسة الدائمة إلى التطوير وتحسين الأداء ورفع الكفاءة ليكون لديها القدرة على المنافسة, ولا شك أن الأفكار والحلول الإبداعية تساهم في ذلك بأكبر نصيب.
• تجدد المشكلات الإدارية باستمرار وتنوعها يجعل الحاجة ماسة إلى التفكير الإبداعي لطرح أفكار جديدة لحل تلك المشاكل بطريقة مبتكرة فعالة.