Active learning
يعد التعليم النشط من أهم المهارات الحديثة التي تسعى المؤسسات التربوية للخروج من إطار التعليم التقليدي، حيث يعتمد هذا الأسلوب على تعظيم دور المتعلم في العملية التعليمية من خلال إجراء البحوث والتجارب واعتماد المتعلم على نفسه للحصول على المعلومات واكتساب المهارات دون اللجوء إلى أساليب قديمة كالتلقين والحفظ، وإنما العمل على تنمية قدراته التفكيرية ليستطيع أن يحل مشاكله بنفسه، فالتعلم النشط عبارة عن وسيلة فاعلة ومهمة تجعل الموقف التعليمي موقفًا إيجابيًا للمتعلم والمؤسسة التعليمية.
يبرز هذا النظام التعليمي بشكلٍ موسع في الآونة الأخيرة وفي عدد كبير من الدول العربية والأجنبية وذلك لإخراج المتعلم من إطار التعليم التقليدي الذي أصبح مملًا وغير مرض ويتميز التعليم النشط بعدة مميزات منها:
Active learning
يعد التعليم النشط من أهم المهارات الحديثة التي تسعى المؤسسات التربوية للخروج من إطار التعليم التقليدي، حيث يعتمد هذا الأسلوب على تعظيم دور المتعلم في العملية التعليمية من خلال إجراء البحوث والتجارب واعتماد المتعلم على نفسه للحصول على المعلومات واكتساب المهارات دون اللجوء إلى أساليب قديمة كالتلقين والحفظ، وإنما العمل على تنمية قدراته التفكيرية ليستطيع أن يحل مشاكله بنفسه، فالتعلم النشط عبارة عن وسيلة فاعلة ومهمة تجعل الموقف التعليمي موقفًا إيجابيًا للمتعلم والمؤسسة التعليمية.
يبرز هذا النظام التعليمي بشكلٍ موسع في الآونة الأخيرة وفي عدد كبير من الدول العربية والأجنبية وذلك لإخراج المتعلم من إطار التعليم التقليدي الذي أصبح مملًا وغير مرض ويتميز التعليم النشط بعدة مميزات منها: